رواية ||علمني كيف آنساك – * الجزء الثالث عشر *


الحلقة الثالثة عشر (شجار)

طافت الايام بهم سريعا دون ان يشعر احدهم .. فقد كانو يعيشون في كل يوم حدث جديد .. 
حتى توطدت علاقة دونغيول ،هانا ،اونهي، جيسيكا ،ليتوك .. ولسبب ما تم تاجيل الرحلة .. الى بداية الشهر الثاني من المدرسة  .. فقد اضطرت هي ويول لزيارة العمه ويبدو ان وعكتها الصحية خطيرة .. واكتئبت هانا من جديد الا انها استقامت مجدداا .. واما الاسبوع الرابع  فقد كان عليهم الذهاب للمدرسة هي ويول وليتوك للعب كرة القدم في النادي .. و جيسيكا واونهي اشتركتا في قسم المشجعات ؟  كان الوقت كفيلا بان يتعرفو على بعضهم البعض فقد كانوا يمضون معظم الوقت اما مواسين هانا التي تشعر بليتم رغم ان والدتها لا تزال على قيد الحياة .. كانو يلقون النكات ويجعلون من انفسهم اضحوكة .. حتى تتحسن .. وتحسنت بلفعل .. فهي اقوى مما يبدو عليها .. كثيرة هي العقبات التي واجهتها .. هي فتاة سريعة النسيان .. لا تحب ان تقلق او تفكر بلمستقبل .. فقط تعيش اللحظة .. اما ضاحكة .. اما تحلم بان تتزوج من دي او عضوها المفضل من فرقة اكسو .. اما برقص بجنون .. واما  انهم يبقون  يرقصون طوال النهار في اعلى المدرسة بسبب هانا .. التي تجبرهم على الرقص معها على انغامها المجنونة . . م حصل في النهاية انه المشرف داي هو امسك بهم متلبسين .. وتسربت هانا من العقاب كلعاده .. 
او حولت من العقاب الى شيء بامكانها الاستمتاع به .. ~ تلك الفتاة التعيسة .. حولت من  نفسها القوية الى فتاة مبتسمة اجابية .. ما ان تبتسم حتى يقهقه الجميع ‘ ما لا يعلمه احد هو ان هذي الفتاة المجنونة .. 
هي اتعس مما تبدو .. وقريبا جدا سوف ينزلق قناعها المبتسم . . 
مالا يعلمه احد هو مصير تلك الفتاة .. الذي قد كتب عليها الويل .. 
تلك الفتاة التي لا تؤمن بان هناك من يحب كروميو .. او يعشق بجنون كقيس .. 
قد اقسمت بان تخلق لنفسها قصة عشق مختلفة .. عن سائر القصص .. قد اقسمت انه ستفدي من سيحبها كانه خلق فقط لاجلها .. ولاكن تظل تلك تخيلات واماني فتاة مراهقة .. هائمة  
*علمني كيف انساك * عنوان قصة العشق الخاصة بها ~ | 
ولاكن يا ترى ما المغزى م هذا العنوان ؟!
/
“يا يا يا ” صرخت هانا لتلفت انتباههم  .. “ماذا تريد ” قالتها جيسيكا بلكورية وقد اخطئت بلمذكر والمؤنث .. مما جعل الجميع ينفجر ضاحكا على لفظها الفكاهي “ياااا” صرخت جيسيكا  وقفت وهي تضرب الارض بقدمها “هاجماا ” *لا تفعلو ذلك .. قالتها اونهي مدافعه عن جيسيكا وهي تكتم قهقهاتها بصعوبة ” ديه ديه “*نعم نعم*قالتها جيسيكا مؤيدة اونهي .. ثم اردفت ” يولياه انظر لهم يضحون علي ” .. نظر يول نحو هانا الجالسة في المقعد المجاور له على متن القطار مدعية انها صديقته .. بمعنى *ماذا افعل * .. همست له هانا وهي ترفع كتفيها “مولا ” *لا اعلم* .. صمت ليتوك وهو يلاحقهم بنظراته الحادة  وهو غير مصدق للان ادعائهم .. اما اونهي فرمقتهم بنظرة سعيده وهي تعلم عن خطة هانا ..كان الكل يعلم ذلك سوى ليتوك وجيسيكا الطرف الثالث في هذي العلاقة… 
جابت هانا بانظارها حولهم وهي تبتسم بخفة .. كان الطريق بعيد بعض الشيء الى الريف  .. لذلك كان القطار مجهزا بطريقة مريحة … خمس دقائق حتى انها لم تكتمل .. بعد ان جلس الجميع في مقاعده بسكون .. 
اتكأ راس هانا على كتف يول  وشعرها الشبيه بخيوط الحرير .. ينساب على وجنتيها برفق . . لطالما النوم في السيارات كان من عادات هانا الغريبة .. فهي تجد ان النوم في تلك الاماكن مثير وافضل من السرير الجامد .. تشعر كانها طفلة على سريرها المتحرك وان صوت المحرك كصوت والدتها تغني بتهويدات .. ادخلت كلتا يديها في يد يول وهي تحتظن يديه بشده كدميتها او وسادتها .. ليس هذا فقط بل ان قدميها ايضا قد رفعتها وجلست القرفصاء .. انه شعور لا يوصف بنسبة لهانا فهي تشعر بدفئ يتدفق من يول كنهر الجاري .. انه دافئ جدا .. لم يعلق يول كعادتها ولاكن هذي المرة قد وضع راسه فوق راسها وراح يسبح في احلامه .. ~ 
نظرت اونهي نحوهما وهما نائمان بسلام .. كانا ملائمين جدا لبعضهم البعض. . ومنسجمين تمنت اونهي ان يكون يول يحب هانا بقدر ما تحبه هي .. او اكثر بقليل .. بكثير ربما .. قالتها وهي تضغط على زر التصوير .. 
كتبت على الصورة21/10/2007   *الكاميرا الخفية ٣ رحلة الى الريف * سارانهيه هانا اوما * 
/
” سيدي ،تشوهو ينتظرك في الغرفة الثانية و العشرون .. ” 
وقف جي سو وعيناه تشتغل خبثا .. وهو ينظر نحوها بنظرة حقيرة  ” احضري لنا كاسا من نبيذ الجيسينغ و بعضا من الفتيات  ” 
اتسعت مقلتي هيسو الفتاة الفاتنه وهي تتأتأ بنطق .. تبدو خائفة جدا مما قد يفعله هذا الوحش البشري .. رغم انها عاهرة .. و خبيثة الا ان الخوف ياكلها بمجرد النظر نحو عيناه المرعبة
 ” و ويه *ماذا* ولاكن انت لا تدعي احدا على الجيسينغ ” 
نظر نحو الحائط وللافكار السوداويه تملئ مقلتيه ” انه ليس اي احد هه هه هههه ” تعالت ترانيم ضحكاته الكهلة التي تنبث الغبار … ودقات قلبها تعالت ويديها ترتجف .. انها تعرفه جيدا .. بتاكيد ما يخطط له اكبر من ‘
توقعاتها .. فهو قد يقتل اي شخص يعترض افعاله الدنيئة  رغم سواد قلبها الا انها تمنت ان تفشل خطته فهي لا تعلم اي الافكار التي يخطط لها هذا الوحش 


“واهههههه” صرخت هانا وهي تنزل من درجات سلم القطار .. كانت رافعة يديها وكانها تحتظن الهواء 
” النسيم هذا اليوم مليئ بطاقة الايجابية ” اردفت هانا .. 
” اليست انتي من كنت تكرهين الطبيعة ” قالت يونهي ..

التفت هانا بجسدها نحو يونهي الواقفة خلفها وهي لا تزال مشرعة ذراعيها والابتسامه تعلو ملامحها ” آووه * نعم * .. ولاكنني غيرت رأي اشعر انني لدي قوه خارقة استطيع الطياران بها ” .. قالت جملتها الاخيرة وهي تنظر نحو بوابة القطار ولتي اخرجت لتوها * دونغيول * .. وهو حامل حقيبته على جانب واحد وينظر لجانبه “يول ” قالتها هانا بعد ان عبست قليلا وهي يديها ققد هبطتا وكان جناحي هذه الفتاة قد كسرتا .. نظرت نحو الااسفل ثم استجمعت نفسها من جديد , وارجعت ابتسامتها المشرقة على وجهها بصعوبة , كانت يونهي تترقب ملامح هانا .. بغرابة وقلق . وقد ادركت اخيرا ما سر هذا التغير عندما نظرت نحو يول ,

منذ ان اتى يول وهانا لا تستطيع وضع قناع السعاده مجددا .. فهو يستمر بسقزط دائما واظهار مشاعرها الحقيقة , يونهي من المستحيل ان تنسى كيف كانت حالة هانا منذ الابتدائية .. كانت تستمر بلابتسام , وفي خلوتها تكتم شهقاتها خوفا من ان يستطيع احدهم سماع ونينها ويعلم بانها تتالم , حتى يونهي نفسها لا تعلم م تفكر فيه هانا .. ولاتعلم ما تشعر به .. ولاكن بسببه .. لاتعلم لماذا هو فقط يستطيع اسقاط قناع هاناه .. اصبحت حساسة جدا دائما خائفة .

الشيء الذي لا احد قد فهمه الى الآن هو سر جنون هانا عند ذكر *لي دونغ يول *

رغم ان هانا كانت تقول انه معجبة بليتوك .. يونهي كانت تظن ان هانا معجبة بليتوك حقا , ولاكن هانا ليست معجبة به في الحقيقة .. فليتوك هو قناع من اقنعة هانا . . هي ليست معجبة به فهي تعامله كما تعامل يونهي ..

كانت هانا تتوجه نحو يول بأبتسامتها المزيفة وكانها كانت تحاول ان تتاكد من شيء ما .. نظر يول نحوها بصمت .. وفجآة ابتسم بحبور لها . تعابير هانا اصبحت صعبة القراءة فهي كانت تحاول ارجاع الاابتسامه له ولاكن لاتزال تعاليم الشرود وتفكير , الارتباك واضحة عليها ..” كاجا ” قالها يول بلامبالاة مشيرا لاهانا بان  تنتبه له قاصدا * لنذهب * .. قالت هانا محاولتا تدارك نفسه كلعاجزة وهي تتأتأ في كلماتها ” آ آ آوه ” *نعم *.. هذا ما استطاعت تجميعه من شتات افكارها .. نرت هانا بدهشة نحو كف يول الذي توجهت امامها بمعنى امسكي بيدي .. لا تعلم هي اعتادت على فعل هذا بارتياح امامه .. لاكن فجأة تشعر ان جسدها قد تنمل .. وقلبها الرضيع تشعر برفساته اشاره الى انه على قيد الحياة . ترددت للحظة وهي تضع احدى يديها على رضيعها * قلبها * برجفة . والاخرى المرتجفة تمدها نحو يول .. الذي كان ينظر لها وهو عاقد حاجبيه .. كانت يدييها على وشك ان تصل ليد يول حتى سمعته يقول ” هل نسيتي الاتفاق ” .

للحظة عادت قليلا لوعيها بعد ان سمع رضيعها صوت والده .. ارجعت يديها خلف ظهرها .. وهي تبتلع لعابها ” جوسميدا .. علي حمل حاجياتي ” *آسفة غبية هانا لم قلت هذا * .. قالتها هانا في عقلها بعد اان سارت مبتعدة فعلا عن يول وهي عاقدة حاجبيها بعبوس .. كانت حاجياتها ملقاة بجانب القطار .. انحنت على وشك التقاطهم .. اللآ ان كلتا حقيبتها قد سبقاها احدهم بحملها .. رفعت انظارها .. فصدمها حرب النظرات بين ليتوك ويول ,, كلاهما قد رفعا احدى الحقائب

“what’s wrong ”  * ما المشكة * كان جيسيكا تتسآل موجهة حديثها ليونهي الواقفة بجوارها ” انه مربع الحب البائس ” عقدت جيسيكا حاجبيها وهي غير واعية لم تقول يونهي ” ترجمي لي رجاءا ” .. الفت يونهي نحو جيسيكا وهي تبستم لها ” لا عليك .. ليش شيأءا مهما على الاطلاق” ~ عقدت جيسيكا شفتيها بعدم رضا ..

كانت الساعة تشير على الرابعة عصرا عندما وصلو مساكنهم .. كانت عبارة عن منزل ريفي يخص عائلة يونهي .

“يبودا ” قالتها هانا بسعادة وهي تلقي بحاجياتها ارضا في داخل المنزل الريفي فاردف ليتوك ” كاننا نصور دراما ” .. نظرت نحوه هانا بنظر غريبة وهي تقول له ممثلة ” لماذا هجرتني يا هيثكليف لم تزوجت من ايزابيلا  ” .. نظر نحوها ليتوك ثم اشاح بانظاره عنها مواصلة التمثيل ” اردت ان انتقم من ايدجار لاخذك مني ..” .. فجآة دخلت جيسيكا في تمثليتهم الرديئة مدعيتا انها ايزابيلا ” ماذا .. هيثكليف تزوجتني فقط لتنتقم من اخي .. تبا لك ” ..

” رجاءا توقفُ عن فعل هذا الشيء المقزز ” كان يول ينظر نحو ليتوك بضيق .. وكانه يقصده

(ملاحظة : اقصد بهذا الكلام مسرحية .. كانت رواية باسم * مرتفعات وذرينغ * وفي لها فيلم باسم الغريب )

نظرت جيسيكا نحو يول بسعاده ظنا منها ان يول قد شعر لغيرة عليها .. ولاكنه وجدت ينظر نحو هانا .. التي تبادله الانظار ,, ” ياااااااااااا ” صرخت جيسيكا وهي تاخذ بيد هانا ” احتاج للحديث معك “

/

” ببو ! ماذا تريدين ” قالتها هانا بعد ان افلتت معصمها من يدي جيسيكا ,, مهما حاولت هانا ان تحب جيسيكا فهي لا تزال ال تصتطيع تقبلها لسبب ما , او بدون سبب , ” بحق هل انتم بلفعل تتواعدان ! ” ابتلعت هانا لعابها وهي تتجنب فعل اي تواصل بلاعين مع جيسيكا ” وهل يبدو الامر مزحة ! ”  .. صرخت جيسيكا وهي تتكلم نصف انجليزية ونصف كورية ” ولاكن لماذا , انت لست حتى جميلة ! لقد اعترف لي من قبلك .. ولاكنني رفضته كيف ينساني بهذي السهولة ” ,

اتسعت عينا هانا وكان جبللا سقط على راسها .. حاولة تدارك نفسها مدعية انها تعرف بلامر وهي تالف احد الاكاذيب سريعا محاولة امتصاص الصدمة ” ربما .. كان معجب بك فقط ! ولاكن لمعلوماتك فهو يحبني انا وحدي ,, لقد كنا نحب بعضنا منذ الصغر .. انتي لست سوى جزء لا يتجزأ ومرحلة كنت بعيدا عنه ,, لذلك اعجب بعينيك الكبيرة ,, اعجاب وانتهى يا جميلة ففي النهاية جمال القلب هو من سيخلد عزيزتي ! ” فاجئها صفعة على خدها يتلوها صراخ جيسيكا وهي تسقط نفسها على الارض ,  * ان انها ت تب تبكي .. هل كنت قاسية ؟ * ..~ كانت لتوهها ستتوجه لجيسيكا وتواسيها وتعتذر منها .. الا ان صراخ يول وهرعه نحو جيسيكا  مافجئها و اوقفها عن الحركة كان شبه يحتظنها وهو يصرخ على هانا ” ماذا قلتي بحق ..لقد اخبرتك ان تساعديني لا ان تجرحيها ” ..

راحت هانا تنظر نحو يول والدموع تنساب نحو خديها بحزن .. شعرت بان الدموع تحرق خديها .. فاستشعرت خدها , ثم نظرت نحو يديها كان الدمع مختلط مع دماء , اثار صفعة جيسيكا خدشت هانا باظافرها .. قضمت هانا شفاهها وهي تنظر نحوهم .. ” هانااه .. كان صوت يونهي القلق ويلاحقه لمسات على خدها .. كانت هانا تسمع اصوات ,, ” هانا من فعل بك هذا ” ليتوم قال .. ” هل انت بخير ” ,, اصوات واشكال عديده ,, الا انها لا ترى سوى يول ,, ولا تسمع سوى يول ~ كل شيء بات مشوشا من دموعها مسحت دموعها بعنف .. ثم ابعدت الايادي المحيطة بها .. توجهت نحو يول بخطوات ير متزنة انها لا تعلم ما تفعل لا تزال لا تسمع سوى طجيج دون ان تعي ما مصدر هذا الضجيج او ما يقوله هذا الضجيج .

اتكأت على الارض ثم وضعت يديها على كتف جيسيكا التي تحتظن يول .. نظرت نحوه جيسيكا بدهشة لدرجة ان دموعها قد توقفت عن السيلان ” هل انت ب بخير ؟ جوسوميدا * آسفة * ” ..شعرت هانا بذل والضعف لم تستطع التحم في جسدها راسها بدأ بدوران لم يدخل شيء الى فمها منذ الامس .. سقطت على الجدار الذي تستد عليه جيسيكا ,, اخر ما  استطاعت سماعه  او ما الفه عقلها * اعدك انني لن انساك هانا * … كانت هذه الجملة في الحقيقة اخر ما قاله يول قبل ان يترك هانا قبل احدى عشر عام .. لم تسمع هذه الجملة مرة اخرى  

 

/

اول شي : بياننيه على التاخير .. كان لازم اانزله الخميس بس والله م مداني اكمل كتابة وبعدي م كملت كتابه كنت ابغي اسوي البارت اطول ,~ وحاطة ف بالي اففكار ,, بس احين بطلع وم اقدر اواصل كتابة

ثاني شي : الردود تقل بشكل واضح ,, رغم انني الوم نفسي على تاخري لاكن انت م تشجعوني ,, وفي الي يردون ردود اقصل من قملة ,, >< ابغي ردودد طويلة ابي احسكم متشوقين للبارت الجاي ,, وين البارت تاخرتي عسى ما شر ,, احس الرواية م تهمكم ,, ترا يول وهانا زعلانين منكم ,, ترا قصة حبهم دي ,,

ثالث شي : احتمال اقدم البارت الجاي ,, او بغير ويا احد الكاتبات بعطيها الخميس تعطيني يوم اقرب .. بس هذا الاسبوع ,, بسس اذا حسيتكم متحمسين , واني قررت اقفل روايتي في المنتدى ,, واركز على المدونة فقط ,, لا تخلوني اندم رجاءا ,,

رابع شي الاسئلة : م في بالي اي سؤال بس ,,

من هذا الخبيث وش لي علاقة بلابطال ؟

باقي العائلة مالهم حضور ف البارت وش صار عليهم في شهر كامل ,؟

هانا مشاعرها المضطربة واقنعتها ,, وش سالفتها ؟؟

وش بيصير لهانا ,,وجيسيكا ؟

احلى مقطع او جملة ؟؟

وكوماسميدا  

 

 

19 رأيا حول “رواية ||علمني كيف آنساك – * الجزء الثالث عشر *

  1. Somaya Hassan كتب:

    البارت حلو كتير متل ما عودتينا
    كتير اتحمست وأنا أقرأ بس ازعلت لما خلص البارت
    وبالنسبة للشخص الجديد أتوقع الو علاقة بجسيكا
    وشخصية هانا المتقلبة بسبب حبها ليول وخوفها الشديد
    انو يتركها مرة تاني وغيرتها من جسيكا وبالنسبة لعائلتها
    ما بعرف يمكن صار شي لعمتها و أثر عليها وبالنسبة لأحلى
    مقطع البارت كلو حلو بجنن من أوله لأخره
    ما تتأخري كتير كوماو أوني
    فايتنغ ^_*

    • bu2asa2 كتب:

      يعجججبني تعلقش على كل احدااث البارت .. ❤~راق لي اتمنى دائما تدعميني .. وادري اني مقصرة بيانيه وكوماوو وردة

  2. محبة _Kpop ♥♥ كتب:

    wooooooooooooow وبس

    مدري اش اقولك
    يعني لو اقولك كلمات الابداااع كلها ماراح تكفي حبي وعشقي للروايه

    البارت

    جناااااااااااااااااان

    حماااااااااااااااااس

    كمااااوا حبيبتي ع البارت

    الاحدااث صارت مثيييرهه مره
    ومتحمسهه مره مشان اعرف شو بصير في البارت الجايه

    صااحه كرهت جيسيكا
    وهانا رحمتهااا مرهه قطعت قلبي
    ويول ليش يعامل هاناكذا اااه مقهوووره ابي اعرف شو بصير

    1-امممم بس اتوقع له علاقه بعائلة هانا

    2- اتوقع انه صار لهم شئ يمكن انتقلوا لبوسان عند ام هانا

    3- يمكن مشان يوول او مشاان عمتها المريضه بمرض خطيير واتوقع انها تذكرت لمن كانت هي ويول صغار
    او انه تمثيلها انها تواعد يول اثر ع نفسيتها

    4- اتوقع بتصييير حرببب بينهم
    اتوقع البارت الجااايه حماااس

    5- احلا مقطع

    (يا يا يا ” صرخت هانا لتلفت انتباههم .. “ماذا تريد ” قالتها جيسيكا بلكورية وقد اخطئت بلمذكر والمؤنث .. مما جعل الجميع ينفجر ضاحكا على لفظها الفكاهي “ياااا” صرخت جيسيكا وقفت وهي تضرب الارض بقدمها “هاجماا ” *لا تفعلو ذلك .. قالتها اونهي مدافعه عن جيسيكا وهي تكتم قهقهاتها بصعوبة ” ديه ديه “*نعم نعم*قالتها جيسيكا مؤيدة اونهي .. ثم اردفت ” يولياه انظر لهم يضحون علي ” .. نظر يول نحو هانا الجالسة في المقعد المجاور له على متن القطار مدعية انها صديقته .. بمعنى *ماذا افعل * .. همست له هانا وهي ترفع كتفيها “مولا ” *لا اعلم* .. صمت ليتوك وهو يلاحقهم بنظراته الحادة وهو غير مصدق للان ادعائهم .. اما اونهي فرمقتهم بنظرة سعيده وهي تعلم عن خطة هانا ..كان الكل يعلم ذلك سوى ليتوك وجيسيكا الطرف الثالث في هذي العلاقة…
    جابت هانا بانظارها حولهم وهي تبتسم بخفة .. كان الطريق بعيد بعض الشيء الى الريف .. لذلك كان القطار مجهزا بطريقة مريحة … خمس دقائق حتى انها لم تكتمل .. بعد ان جلس الجميع في مقاعده بسكون ..
    اتكأ راس هانا على كتف يول وشعرها الشبيه بخيوط الحرير .. ينساب على وجنتيها برفق . . لطالما النوم في السيارات كان من عادات هانا الغريبة .. فهي تجد ان النوم في تلك الاماكن مثير وافضل من السرير الجامد .. تشعر كانها طفلة على سريرها المتحرك وان صوت المحرك كصوت والدتها تغني بتهويدات .. ادخلت كلتا يديها في يد يول وهي تحتظن يديه بشده كدميتها او وسادتها .. ليس هذا فقط بل ان قدميها ايضا قد رفعتها وجلست القرفصاء .. انه شعور لا يوصف بنسبة لهانا فهي تشعر بدفئ يتدفق من يول كنهر الجاري .. انه دافئ جدا .. لم يعلق يول كعادتها ولاكن هذي المرة قد وضع راسه فوق راسها وراح يسبح في احلامه .. ~
    نظرت اونهي نحوهما وهما نائمان بسلام .. كانا ملائمين جدا لبعضهم البعض. . ومنسجمين تمنت اونهي ان يكون يول يحب هانا بقدر ما تحبه هي .. او اكثر بقليل .. بكثير ربما .. قالتها وهي تضغط على زر التصوير ..
    كتبت على الصورة ٢١/١٠/٢٠١٣ *الكاميرا الخفية ٣ رحلة الى الريف * سارانهيه هانا اوما * ))

    ما تتخيلي فرحتي لمن نزل البارت
    ومتحمسهه مررره للبارت الجاايه

    امممم نسيت جاااجه مبروووك فوزكبا قلبو ♥♥

    عم بنتظرهه بفااااااااارغ الصــــــبر

    فايتنغ يا احلا ادمن ^_^

    • bu2asa2 كتب:

      جد والله تحبون الرواية :””) دغدغتي مشاعري المرهفة

      كوماوووووووووو حبيبتي ويا احلا متابعة بعد ^__* ..

  3. haya كتب:

    لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا اوووووني الاحدااااااااث حماااااااس
    روووووووووووووووووعة
    الاحداااث كل مالها تصير مشوقة اكتررررر
    كتيرررر فرحت لما شفت البارت
    اوني روايتك لو قضيت عمري وانا اقراها مستحيل اني مل منها
    كتيرر حابة اعرف شو حيصير بلبارت القادم
    الاسئلة
    1 ) امم اتوقع له علاقة بوالدة هانا
    2) ما بعرف ….
    3 ) اتوقع انها خايفة يرجع يول يتركها مرة تانية و بسبب بعد امها
    4 ) اممممم بعد يلي صار اتوقع انهم يصيروا اصدقاء
    5 ) لااااا مافي حدد كل البااارت جنااااااااااااااااان

    لاتتاخرين بلبارت كتيرر لاني كتيررر متشوقة

    فانتينغ
    ♥ ♥ ♥ ♥

    • bu2asa2 كتب:

      ::::::::::::::::::::))))))))))))))) كوماسميدااااااااااه
      شككرا وردة رفعتي معنوياتيي .. اشككررج على المجاملة الجميللة ..
      مع اني خايفة ,, من ردود افعالكم على البارت

  4. shorokgh99 كتب:

    اوني البارت كتير حلو
    والأحداث عم تحمسني كتير
    وانا عم انتظر البارتات الجاية بفارغ الصبر
    الأسئلة
    1-يمكن الو علاقة بعائلت هانا
    2-يمكن سافرو او شي من هذا القبيل
    3-ما بعرف
    4-بظن بيصيرو اصدقاء
    5-اتكأ راس هانا على كتف يول وشعرها الشبيه بخيوط الحرير .. ينساب على وجنتيها برفق . . لطالما النوم في السيارات كان من عادات هانا الغريبة .. فهي تجد ان النوم في تلك الاماكن مثير وافضل من السرير الجامد .. تشعر كانها طفلة على سريرها المتحرك وان صوت المحرك كصوت والدتها تغني بتهويدات .. ادخلت كلتا يديها في يد يول وهي تحتظن يديه بشده كدميتها او وسادتها .. ليس هذا فقط بل ان قدميها ايضا قد رفعتها وجلست القرفصاء .. انه شعور لا يوصف بنسبة لهانا فهي تشعر بدفئ يتدفق من يول كنهر الجاري .. انه دافئ جدا .. لم يعلق يول كعادتها ولاكن هذي المرة قد وضع راسه فوق راسها وراح يسبح في احلامه
    6- كماوو اوني على البارت الحلو انا عم انتظر البارت الجاية

    • bu2asa2 كتب:

      البارررت الجاي الييوم ان شاء الله اذا قدرت اكممله ,,

      كوماوو على التوقعات يا جميللة ,, ,

      اريقاتتتتو قوزايماس بلياباني

  5. Nona كتب:

    ووواوو

    روايتك تجننن مره ولمن قريت البارتات السابقه عجبتني كتييير
    وانا بتابعك من الحين
    عم بنتظر البارت الجايه
    فايتنغ

  6. NoOr كتب:

    لااااااا
    ما يصير
    ألحين أنا لازم أنتظر لين أخلص أمتحاناتي عشان أكمل قراءة ب_ب
    المهم
    البارت جناااااااااااان
    وحماسي مره
    خاطري أصفع جيسكا بـ نفس الصفعة ألي صفعتها لـ هانا
    والهانا من قلب كسرت خاطري
    أما يول يبيله حد يذبحه قهرني ><
    أبدعتِ
    بـ أنتظار البارت الجاي
    فايتينغ:)

    • bu2asa2 كتب:

      هههههههههههههههههه بتوفييق وردة الحمددالله احنا امتحاناتنا باقي عليها
      شككرا للمتابعتج يا جميلة تسعدني :)) ,,
      البارت الجاي اليوم :/

  7. fantastic كتب:

    مـــــــــــــــــــــــــــــرحـــــــــــــــبـــــــــــــــــــا
    كيف حالك بؤساء وين هالغيبة ليش تركتي المنتدى
    كنت أتابعك هناك ولما قفلت الرواية في المنتدى لحقتك لهون
    كنت اتابعك وانتظرك دائما
    نبدأبالبارت التحــــــــــــــــفــــــــــــــــــــة
    بدأت اللعبة الي بين يول و هانا
    اتمنى انهم يبقو لبعض
    وجيسيكا أكرهها من كل قلبي
    نفسي أردلها الصفعة وصدمني ردت فعل يول لما أحكت هانا مع جيسيكا بقسوة
    يا قلبي عليها هانا كسرت قلبي عليها

    ” ببو ! ماذا تريدين ” قالتها هانا بعد ان افلتت معصمها من يدي جيسيكا ,, مهما حاولت هانا ان تحب جيسيكا فهي لا تزال ال تصتطيع تقبلها لسبب ما , او بدون سبب , ” بحق هل انتم بلفعل تتواعدان ! ” ابتلعت هانا لعابها وهي تتجنب فعل اي تواصل بلاعين مع جيسيكا ” وهل يبدو الامر مزحة ! “ .. صرخت جيسيكا وهي تتكلم نصف انجليزية ونصف كورية ” ولاكن لماذا , انت لست حتى جميلة ! لقد اعترف لي من قبلك .. ولاكنني رفضته كيف ينساني بهذي السهولة ” ,

    اتسعت عينا هانا وكان جبللا سقط على راسها .. حاولة تدارك نفسها مدعية انها تعرف بلامر وهي تالف احد الاكاذيب سريعا محاولة امتصاص الصدمة ” ربما .. كان معجب بك فقط ! ولاكن لمعلوماتك فهو يحبني انا وحدي ,, لقد كنا نحب بعضنا منذ الصغر .. انتي لست سوى جزء لا يتجزأ ومرحلة كنت بعيدا عنه ,, لذلك اعجب بعينيك الكبيرة ,, اعجاب وانتهى يا جميلة ففي النهاية جمال القلب هو من سيخلد عزيزتي ! ” فاجئها صفعة على خدها يتلوها صراخ جيسيكا وهي تسقط نفسها على الارض , * ان انها ت تب تبكي .. هل كنت قاسية ؟ * ..~ كانت لتوهها ستتوجه لجيسيكا وتواسيها وتعتذر منها .. الا ان صراخ يول وهرعه نحو جيسيكا مافجئها و اوقفها عن الحركة كان شبه يحتظنها وهو يصرخ على هانا ” ماذا قلتي بحق ..لقد اخبرتك ان تساعديني لا ان تجرحيها ” ..

    حبيت هالمقطع من رد هانا ع جيسيكا
    وكرهته من فعلة جيسيكا ويول نفسي أذبحه

    مع تحياتي لك fantastic onew إذا بتذكرينا
    ما أعرف ليش تركتي المنتدى كنت حابة كتير إنك تكمليها هناك
    فـــــــــــايـــــــتـــــــــنغ

    • bu2asa2 كتب:

      يااا بعددي انتتتي ,, اككيد م نسيت منهو ينساك ,,

      لان المنتدى م في تفاعل وملل ,, وقوانين بطيخية ,, تآلفها مالها داعي ,, وووقاحة وبيانيه >< ,, بس انقهرت ان الردود كانو بس ثنين ,, المتابعين كلهم اختفو .. قم اشك ف نفسي ,, مع اني م كنت مقصرة ,, بسس جد والله اسعدتيني انج بحثتي عن الرواية وجييتي لعندي يعطيني دافع لللكتابة

      كومااو على التعلليق ي جميلة ياليت جائما تعلقين عليها 🙂

اترك رداً على haya إلغاء الرد